skip to Main Content

أحمد سليمان الأحمد هو شاعر وأستاذ جامعي وناقد أدبي سوري من أهل القرن العشرين. من مواليد  قرية السلّاطة في اللاذقية (1926 – 1993). تتلمذ على والده سليمان الأحمد وهو شقيق الشاعر محمد سليمان الأحمد (بدوي الجبل).

تابع الأحمد دراسته في الكلية العلمانية بطرطوس وتخرّج فيها عام 1942، وتابع تحصيله العالي فحصل على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع. نال درجة الدكتوراه في علم الاجتماع الأدبي في جامعة السوربون في باريس، ويعد أول عربي يحصل على شهادة دكتوراه العلوم في اللغة والآداب من أكاديمية العلوم بموسكو.

هاجر إلى الأرجنتين ولم يُطل المقام فيها وعاد إلى وطنه. ثم تنقّل بين عدد من البلدان وعمل بالصحافة العربية والفرنسية، والتدريس الجامعي في عدد من الجامعات منها جامعة صوفيا. شغل عضوية المكتب التنفيذي ومجلس الاتحاد في اتحاد الكتاب العرب. عيّن رئيسًا لجمعية الشعر في الاتحاد وقد رأس تحرير مجلة الآداب الأجنبية لمدة ثلاث سنوات وكان مؤسسها وهو نائب رئيس رابطة خريجي الدراسات العليا.

كتب أحمد سليمان الأحمد كثيرًا في الصحافة اليومية والشهرية وللإذاعة والتلفزيون وله مؤلفات عديدة تبلغ الأربعين في الشعر والمسرحية والدراسات الأدبية والترجمات والمراجعات.

من دواوينه الشعرية‎:‎

أغان صيفية، 1967‏

الكلمة للشمس والشهد، 1967‏

الرحيل إلى مدينة التذكار، 2970‏

نوافذ البروج المضاءة، 1971، قامت بالترجمته أوديب بتي، أستاذة في الكوليج دي فرانس بباريس

بستان السحب، 1973‏

أوراد وحلم آخر في العيون، 1977‏

للكلمات جهات تقصدها عمدا، 1979‏

ويسألونك عن الشكل الأسمى، 1979‏

له في المسرح الشعري‎:‎

مَمُّ وزين، 1945‏

عريب أو المأمونية، 1947‏

له في الدراسات الأدبية‎:‎

المسرح الشعري، 1967‏

حول الشعر العربي الحديث، بالروسية، 1973‏

هذا الشعر الحديث، 1975‏

الشعر العربي والقضية الفلسطينية، 1973‏

المجتمع في المسرح العربي الشعري

له ترجمات شعرية‎:‎

الكوكب، 1959‏

الديوان الفيتنامي، 1970‏

الديوان البلغاري، 1970‏

لي هي النجوم، 1975‏

سيف دمشقي، 1975‏

لا يستطيع أن يموت، 1977‏

أغاني المحرك، 1967‏

 

عثر عليه ميتاً في صوفيا- بلغاريا في عام 1993 وكان عمره وقتها 66 عاما.

This Post Has 0 Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top