**حاتم علي** (2 يونيو 1962 – 29 ديسمبر 2020) هو ممثل وكاتب ومخرج ومنتج سوري…
أحمد سليمان الأحمد هو شاعر وأستاذ جامعي وناقد أدبي سوري من أهل القرن العشرين. من مواليد قرية السلّاطة في اللاذقية (1926 – 1993). تتلمذ على والده سليمان الأحمد وهو شقيق الشاعر محمد سليمان الأحمد (بدوي الجبل).
تابع الأحمد دراسته في الكلية العلمانية بطرطوس وتخرّج فيها عام 1942، وتابع تحصيله العالي فحصل على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع. نال درجة الدكتوراه في علم الاجتماع الأدبي في جامعة السوربون في باريس، ويعد أول عربي يحصل على شهادة دكتوراه العلوم في اللغة والآداب من أكاديمية العلوم بموسكو.
هاجر إلى الأرجنتين ولم يُطل المقام فيها وعاد إلى وطنه. ثم تنقّل بين عدد من البلدان وعمل بالصحافة العربية والفرنسية، والتدريس الجامعي في عدد من الجامعات منها جامعة صوفيا. شغل عضوية المكتب التنفيذي ومجلس الاتحاد في اتحاد الكتاب العرب. عيّن رئيسًا لجمعية الشعر في الاتحاد وقد رأس تحرير مجلة الآداب الأجنبية لمدة ثلاث سنوات وكان مؤسسها وهو نائب رئيس رابطة خريجي الدراسات العليا.
كتب أحمد سليمان الأحمد كثيرًا في الصحافة اليومية والشهرية وللإذاعة والتلفزيون وله مؤلفات عديدة تبلغ الأربعين في الشعر والمسرحية والدراسات الأدبية والترجمات والمراجعات.
من دواوينه الشعرية:
أغان صيفية، 1967
الكلمة للشمس والشهد، 1967
الرحيل إلى مدينة التذكار، 2970
نوافذ البروج المضاءة، 1971، قامت بالترجمته أوديب بتي، أستاذة في الكوليج دي فرانس بباريس
بستان السحب، 1973
أوراد وحلم آخر في العيون، 1977
للكلمات جهات تقصدها عمدا، 1979
ويسألونك عن الشكل الأسمى، 1979
له في المسرح الشعري:
مَمُّ وزين، 1945
عريب أو المأمونية، 1947
له في الدراسات الأدبية:
المسرح الشعري، 1967
حول الشعر العربي الحديث، بالروسية، 1973
هذا الشعر الحديث، 1975
الشعر العربي والقضية الفلسطينية، 1973
المجتمع في المسرح العربي الشعري
له ترجمات شعرية:
الكوكب، 1959
الديوان الفيتنامي، 1970
الديوان البلغاري، 1970
لي هي النجوم، 1975
سيف دمشقي، 1975
لا يستطيع أن يموت، 1977
أغاني المحرك، 1967
عثر عليه ميتاً في صوفيا- بلغاريا في عام 1993 وكان عمره وقتها 66 عاما.
This Post Has 0 Comments